التسليم لأوامر الله
إن التسليم لأمر الله تعالى من ركائز الإسلام وثوابت الإيمان ودلائل الإحسان، ومن يرتضي لأمر الله تعالى ويسلم له يَنَل خير الدنيا وثواب الآخرة، وينعم بالرضا والاطمئنان ويستشعر السكينة والأمان. قال الله تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا} [الأحزاب:36]. المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق