1435/6/22
"خير الأمور أوسطها. وفي لفظ أوساطها"
قال السخاوي في المقاصد الحسنة: رواه ابن السمعاني في ذيل تاريخ بغداد وبسنده مجهول عن علي مرفوعاً به, وللديلمي بلا سند عن ابن عباس مرفوعاً: " خير الأعمال أوسطها" وللعسكري من طريق معاوية بن صالح عن الأوزاعي قال: " ما من أمْرٍ أمَرَ الله به إلا عارض الشيطان فيه بخصلتين, لا يبالي أيهما أصاب: الغلو والتقصير".
يقول الله تعالى:" وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ ".
وقوله تعالى:" وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً ".
وأنشد بعضهم:
عليك بأوساط الأمور فإنها نجاة ولا تركب ذلولاً ولا صعباً
المقاصد الحسنة ص 332. رقم 455. كشف 1/469. رقم 1247. تمييز الطيب من الخبيث ص 76.
-
تصلك هذه الرسالة لكونك مشتركاً في القائمة البريدية لموقع شبكة السنة النبوية وعلومها.
-
لإلغاء الإشتراك من القائمة البريدية يرجى الدخول إلى الصفحة الرئيسة لموقع شبكة السنة النبوية وعلومها:انقر هنا...
-
تصلك هذه الرسالة من بريد مخصص للإرسال فقط، إذا كان هناك أي استفسار أو تعليق انقر هنا...
-
لدعوة أصدقائك لزيارة موقعنا انقر هنا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق