قصة الإسلام | |
- عناية الإسلام بصحة الحيوان ونسله
- رعاية الكائنات الحية في الإسلام
- الاجتماعية .. السمة الأولى لقصة الإنسان
- الإنسان بين التعارف والتصادم
- الرؤية الإسلامية للكائنات الحية
عناية الإسلام بصحة الحيوان ونسله Posted: |
رعاية الكائنات الحية في الإسلام Posted: جاءت التعاليم الإسلامية بقفزةٍ كبرى في أمر رعاية الكائنات الحية، ولا أدلَّ على هذا من كثرة النصوص التي عُنيت بأمر الكائنات الحية؛ الطيور والحيوانات والحشرات وسائر أنواع الدواب، فإنَّ الباحث يجد كمًّا كبيرًا من النصوص؛ آياتٍ قرآنيةٍ تمتاز بالعموم، ثُمَّ عددًا أكبر من نصوص السُّنَّة النبوية وفيها كثيرٌ من التفاصيل |
الاجتماعية .. السمة الأولى لقصة الإنسان Posted: عاش الإنسان الأوَّل حياته وسط بيئةٍ تحتاج إلى كلِّ يدٍ وعقل؛ لتُهَيِّئ له طموحاته ومتطلَّباته، والحقُّ أنَّ تاريخ عصور ما قبل التاريخ -السحيقة منها واللاحقة- تكشف لنا كيف خطا الإنسان الأوَّل خطواته الناضجة نحو الراحة والتقارب، وإنَّنا نُؤمن إيمانًا عميقًا أنَّه مخلوقٌ اجتماعيٌّ بالفطرة، وأنَّه لا يستطيع الحياة دون أسرةٍ يلتجئ إليها وتلتجئ إليه. |
Posted: لم يَجِد الإنسان نفسه وحيدًا في هذه الأرض؛ بل وجد غيره من البشر يسكن إلى جواره على الكوكب نفسه حتى آدم عليه السلام كانت معه امرأته، وسرعان ما أصبح له ذريَّة، وكلٌّ منهم يبحث عمَّا يُصلح حياته، وله مصالح وطلبات؛ ومِنْ ثَمَّ كان على الإنسان أن يحرص على ما ينفعه.. فهل ما ينفعه هذا يدفعه إلى التعارف أم التصادم؟! |
الرؤية الإسلامية للكائنات الحية Posted: |
You are subscribed to email updates from مكتبة قصة الإسلام. To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق