أعلنت الحكومة البحرينية، أن حكومة السودان وافقت على منح البحرين 42 ألف هكتار من أراضيها، لتخصيصها للاستثمار الزراعي.
وذكرتوكالة أنباء البحرين الرسمية،ان مجلس الوزراء البحريني وجه في اجتماعه الأسبوعي اليوم، شكره وتقديرهإلى حكومة جمهورية السودان الشقيقة على منح مملكة البحرين أراضي للاستثمارالزراعي فيها
بمناسبة الاحتفال بمرور 50 عاما على تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية، و10 سنوات على أقامة مفوضية الاتحاد الأفريقى ، نشر السيد سالم أحمد سالم ، عضو هيئة الحكماء فى الاتحاد الأفريقى والأمين العام السابق لمنظمة الوحدة الإفريقية ، أستغاثة في شكل رسالة مفتوحة بعنوان ( أدعو الاتحاد الأفريقى للجرأة تجاه السودان ) في صحيفة لوموند الفرنسية وعدة صحف دولية أخري ، تناول فيها حصريا ، ومن دون جميع مشاكل القارة المتفاقمة ، المسألة السودانية ، مما يؤكد أنها أم وحبوبة مشاكل القارة ، وأن السيل قد بلغ بل قد تجاوز الزبي .
يجري حاليا إرسال شحنات من مواد الإغاثة الإنسانية إلى مناطق من شمال دولة جنوب السودان، والتي من المتوقع أن يؤدي هطول الأمطار الغزيرة فيها إلى عزل ما يقرب من 200 ألف لاجئ، وفقا لمفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين.
يبدو ان الانقاذ جبلت على ان لا تتعلم الا..بعد ..ان يقع الفاس فى الراس... والمصيبة الادهى ان الفاس لا يقع الا فى رأس بنى زوول...او لربما الخلا عـــادتو قلت سعـــادتو اوهــــو حال السلطة ...حالها كحال الحمار يحمل اسفـــارا ..او..هـــو ديدنها المستــمر كالذى ينعق بما لايسمع ام حسبت الحكومة انها الاشعث الاغبر الذى لو اقــسم على الله لابره ...وهى تهلك هذا وتأخذ.. مال هذا.. وتظلم هذا فانى... يستجــاب لها وقد تناست صــــلاة.. الاستسقاء حتى والاستمطار ... فامطرت ....ساحات ايلا وكورنيشاته غناءا وطربا ورقصا وسيــاحة وفوضى...وتناست ان من يستمطرمنه الغيث ...ليس المؤتمر الوطنى...
ثمة أُقْصُوصة تُروى في سياق الميثولوجيا السودانية المتداولة، تحكي عن شخصٍ مرض مرضاً نفسانياً عضالاً، توهم فيه أنه دجاجة مُتمنِعة يطاردها ديك شهواني لحاجةٍ في نفسه. وبعد رحلة طويلة مع الأطباء امّتدت نحو أربعٍ وعشرين عاماً حسوماً، أقنعه الطبيب في خواتيمها أنه ليس دجاجة، وأكد له تعافيه تماماً وقال إن بإمكانه الخروج من المستشفى لداره مباشرة. عندئذٍ انتفخت أوداج المريض وتهللت أساريره طرباً، فشكر الطبيب وأثنى عليه ثناءً جميلاً، ولكن قبل أن يغادره قال إنه يود لو يسأله سؤالاً صريحاً، فردَّ عليه الطبيب بالإيجاب، فقال المريض: لقد اقتنعت أنني لست دجاجة ولكن من ذا الذي يقنع الديك؟
قالت وزيرة التنمية البشرية والعمل فى السودان ؛ اشراقة سيد محمود، ان مستوى واداء الخدمة المدنية، ويتراجع بنحو يصعب معه الاصلاح الا اذا اتخذت خطوات حاسمة وقوية .
واستغنت الحكومة عن آلاف الموظفين والفنيين والكوادر المؤهلة في المؤسسات الحكومية والجامعات واحالتهم الى التقاعد الاجباري في العام 1993 فيما عرفت لاحقا بسياسات التمكين للحزب الحاكم من معارضيه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق