قبل فوات الأوان
كانت هائمةً على وجهِهَا، تجرُّ قدميها جرًا، قبضة باردة تعتصرها، إلى أين تذهب؟.. هذا الذئب دمَّرَها، لم يكتفِ بما فعله، "أنت ملكي، وقتما أردت، ولمن أشاء".. قالها بصوت قاسٍ شيطانيّ لم تعهده من قبل بعدما فجعها بفعلته.. لقد صور ما كان بينهما.. هي التي وَثِقَت به وتعلَّقَت به، كم كانت ساذجة، كيف تستأمن على جسدها من خان الأمانة منذ البداية، ... المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق